شعر

‏وَأسيرُ مُنطفئًا، فيضحكُ شَامِتٌ ‏منِّي، ويَسخرُ لانطفاءِ شموعِي ‏وَلِذاكَ أمشِي تحت زخَّاتِ السَّما ‏كي لا يَرى الحُسَّادُ كمَّ دموعِي. - كرم

تم النسخ
احصل عليه من Google Play