شعر

لِلبردّوني فلسفةٌ جميلةٌ يوازنُ بها اضطّرابَ العواطفِ في قصيدته فيختمُ بأبياتٍ جليلةٍ ويقول: لكنّني أهوى الهمومَ لأنَّها فِكرٌ أفسِّرُ صمتَها و أتَرجمُ أهوى الحياةَ بِخيرها و بِشَّرها وأُحبُّ أبناءَ الحياةِ وأَرحمُ وأصوغُ فلسفةَ الجراحِ نَشائدًا يَشدو بها اللّاهي و يَشجى المؤلَمُ.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play