شعر

سَافَرتُ أَبعَدَ مَا أُطِيقُ وَلَم تَزَل ‏عَيّنَاكِ فِي عَينِي وَوجّهُكِ وِجهَتِي ‏ فَإذَا نَظرتُ فَأَنتِ غَايَةُ نَظرَتِي ‏وَإِذَا كَتَبتُ فَأَنتِ أَنتِ قََصِيدَتِي ‏ أَنَا دُونَ صَوتِكِ قِصّةٌ لَم تَكتَمِل ‏يَا صَفحَةَ الفَرحَِ المُضِيءِ بِقِصّتِي ‏ يَا نَجمَتِي قَد ضِعتُ فِي لَيلِ الهَوَىٰ ‏عُودِي إليّ لِكَي أُوَاصِلَ رِحلَتِي -

تم النسخ
احصل عليه من Google Play