قَلبي وعَقلي، فما أدري لأيّهما أُرخي الزّمام وأُلقي بالمقاليدِ خصمانِ واختصما في كلّ شاردةٍ كأنّما وجِدا من أجلِ تشريدي تجَادلا فأنا المُحتارُ بينهُما في العقلِ حُريّتي والقلب تقييدي
تم النسخ
قَلبي وعَقلي، فما أدري لأيّهما أُرخي الزّمام وأُلقي بالمقاليدِ خصمانِ واختصما في كلّ شاردةٍ كأنّما وجِدا من أجلِ تشريدي تجَادلا فأنا المُحتارُ بينهُما في العقلِ حُريّتي والقلب تقييدي