شعر

قَلبي وعَقلي، فما أدري لأيّهما ‏أُرخي الزّمام وأُلقي بالمقاليدِ ‏خصمانِ واختصما في كلّ شاردةٍ ‏كأنّما وجِدا من أجلِ تشريدي ‏تجَادلا فأنا المُحتارُ بينهُما ‏في العقلِ حُريّتي والقلب تقييدي

تم النسخ
احصل عليه من Google Play