شعر

لك الفؤادُ الذي أصبحتَ تملكهُ وإنّ أردت فخذ إن شئت أحداقي فأنت فيها كرمشٍ باتّ يحرسُها وإن شكى القلبُ همّاً أنت ترياقي فكيف بالله لا أُصغي لمن ملك فكري وحرفي وأقلامي وأشواقي وإن أردت جوابي دون فلسفةٍ يكفيك أول بيتٍ .. وأترك الباقي....

تم النسخ
احصل عليه من Google Play