شعر

وَ سَكَنتَنِي حتَّىٰ ظَنَنتُكَ أَجمَعِي وَ ظَنَنتُنَي بَعضًا يُمَثِّلُ أَجمَعَك فَكَأَنَّ رُوحَكَ حَيَّةٌ فِي أَضلُعِي و كأنَّ أنفَاسِي تُحَرِّكُ أضلُعَك فإذَا رَآكَ النَّاسُ تَمشِي وَاحِدًا حَيَّوكَ فَردًا ثُمَّ حَيَّونِي مَعَك.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play