شعر

قُلْ للسَّمَاءِ تُنادِي الريحَ في سُفُنِي عَلَّ الطَّريقَ إلىٰ عينيكَ تُختَصَرُ! كمْ قلتُ أنَّ سنينَ البعدِ راحلةٌ قلْ لِي، فَكيفَ إلىٰ الأيامِ أعتذرُ؟ هَلَّا رَدَدْتَ عَلَىٰ شِعري بِخَاطِرَةٍ؟ إيماءَةٌ! كَذِبٌ! تَلويحَةٌ! نَظَرُ! حَتَّىٰ أُصَدِّقَ أنَّ الحُبَّ يُسعدنِي حَتَّىٰ أُكَافَأَ فِي أَفواجِ مَنْ صَبَروا وَحدِي أُحِبُّكَ، هَلْ جَرَّبتَ تُشْرِكُني؟ فَالحُبُّ مِنْ غَيرِ الإِشرَاكِ يَحتَضِرُ قلْ مَا لَديكَ، وَ دَعْ صَمْتًا فُتِنتَ بِهِ حَتَّامَ فِي وَضَحِ الأشواقِ تَستَتِرُ؟! #يمان_خالد♥️

تم النسخ
احصل عليه من Google Play