شعر

لمَّا مرضَت زَوجة المُعتمد بْن عبَّاد أمّ الربِيع، كتبَ لهَا مُعتذرًا باعْتذارٍ لطِيفٍ عَنْ عيادَتها: مَرضتُم فأمسَكتُ الزِّيارةَ عَامِدًا وما عَنْ قلىً أمسَكتُها لا ولا هَجرِ ولكِنَّنِي أشفَقتُ مِنْ أَنْ أزُورَكُم فأُبصِرَ آثارَ الخُسوفِ عَلَىٰ البَدرِ.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play