حكى الأصمعي أنه:”مر بعجوز وبجانبها شاة مقتولة وذئب مقطَّع الأوصال! فسألها عن السبب فقالت: الذئب ربيناه صغيرًا، ولما كبر فعل بالشاة ما ترى وقالت: بقرت شويهتي وفجعت قلبي وأنت لشاتنا ولد ربيب غذيت بدرها وربي فينا فمن أنباك أن أباك ذيب إذا كان الطباع طباع سوء فلا أدب يفيد ولا أديب
تم النسخ