شعر

إذا شَعْبَانُ وافىٰ بالسّلامِ وبَشّرَ بالمََحبّةِ والوئامِ هُنا الأشواقُ تأخذنيْ وتمضيْ بوجدانيْ إلىٰ شهرِ الصّيامِ سَيمضيْ مُسرعاً شعبانُ كي لا يَهُـدّ الشّوقُ أفئدةَ الأنامِ إلىٰ رمضان والأرواحُ تاقَتْ إلىٰ النفحاتِ تغمرُ والقيامِ فزدنا يا إلهَ الكونِ عُمراً لكي نلقاه عَاماً بَعدَ عَامِ .

تم النسخ
احصل عليه من Google Play