شعر

‏من دلّلك؟ وأحاط عُمركِ بالورُودِ وجمّلك؟ وحباكِ حسًّا فاتنًّا .. من كمّلك؟ فملكتِ قلب المُستهامِ ليسألك: هل أنتِ شمسٌ بيننا تركت مداراتِ الفلك؟ أم أنتِ بالدُّنيا مَلَك؟

تم النسخ
احصل عليه من Google Play