شعر

لكنني .. واللهُ يَعلَمُ حالنا رغمَ ابتعادكَ كنتُ وحدي أتبعُكْ لو عدتَ حالاً قد رضيتُ فما الذي باللهِ في قلبي لأجلكَ شفّعَكْ؟ خُذْ مِبْضعاً وخُذِ الفؤادَ وما بهِ سترى امتناني إذْ أُقَبّل مِبضعَكْ! لستُ الذي لكَ قد تَظِنّ مدامعي حتى ولو ظنّتْ بذلكَ أدمعكْ .. .

تم النسخ
احصل عليه من Google Play