شعر

‌و كنتُ أحكي لُهَا مَا كان يُفزعني فيصبح الخوفُ في أحضانِهَا سَكَنَا و إِنْ ضللتُ طَريقًا عدتُ أتبعها و إِنْ أردتُ مُقَامًا كانتِ الوَطَنَا و أستريحُ بعينيها إذا تَعِبَتْ روحي، و أنسىٰ لديها الهَمَّ و الحَزَنَا أحبها لو ملكت الكون أجمعه مَا كَانَ يبلغ في حبي لها ثَمَنَا مَنْ عاشَ ليسَ لَهُ أنثىٰ تُظَلِّلُهُ حُبًّا فَمَا ذَاقَ في تلكَ الحياةِ هَنَا.♥️

تم النسخ
احصل عليه من Google Play