غِبْ مَا تَشَاءُ فَمَا عَلَيْكَ عِتَابُ وَارْجِعْ فَمِنْ حَقِّ الْحَبِيْبِ إِيَابُ أَنَا لَا أَرُدُّ بِبَابِ قَلْبِيَ عَابِرًا.. أَوَكَيْفَ لَوْ وَقَفُوا بِهِ الْأَحْبَابُ؟! إِنْ لَمْ تَجِدْ فِي الكُوْنِ بَابًا لِلهَوَى فَأَنَا وَقَلْبِي كُلُّنَا أَبْوَابُ.
تم النسخ