شعر

‏‎للهِ دُرُّ جَمِيلَةٍ أحبَبتُهَا فيهَا منَ الأوصَافِ مَا لم يُوصفِ وَتَعطَّفَت بالحُسنِ تُبدِي زِينَةً يا حُسنَ زِينتِهَا وَحُسنَ المِعطَف فكأنَّهَا في طُهرهَا ابنَةُ مَريمٍ وكأنَّهَا في حُسنهَا ابنَةُ يُوسفِ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play