شعر

‏‎‎‎‎وَإِنّي وَذاكَ الهَجرَ ما تَعلَمينَهُ كَعازِبَةٍ عَن طِفلِها وَهيَ رائِمُ أَلَم تَعلَمي أَنّي أَهيمُ بِذِكرِها عَلى حينِ لا يَبقى عَلى الوَصلِ هائِمُ أَظَلُّ أُمَنّي النَفسَ إِيّاكِ خالِياً كَما يَتَمَنّى بارِدَ الماءِ صائِمُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play