شعر

‏ودعتهُ وبودي لو يُودعني صفو الحياة وأني لا أَودعُهُ وكم تشفع فيّ أن لا أفارقه وللضرورة حال لا تُشَفِّعُه وكم تَشبَّث بي يوم الرحيل ضحى وَأَدمُعِي مُستَهِلاتٍ وأَدمُعُهُ لا أكذب الله ثوب الصبر مُنخرق عني بفرقتهِ لكن أرقعهُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play