لم أدرِ ما طِيبُ العِناق على الهوى حتّى ترفّق ساعِدي فطٙواكِ وتعطّلت لُغةُ الكلامِ وخاطبٙتْ عٙينٙيّ في لغةِ الهوى عيناكِ _ أحمد شوقي
تم النسخ
لم أدرِ ما طِيبُ العِناق على الهوى حتّى ترفّق ساعِدي فطٙواكِ وتعطّلت لُغةُ الكلامِ وخاطبٙتْ عٙينٙيّ في لغةِ الهوى عيناكِ _ أحمد شوقي