شعر

‏‎هَلْ مِنْ طَبِيبٍ لِدَاءِ الْحُبِّ أَوْ رَاقِي يَشْفِي عَلِيلاً أَخَا حُزْنٍ وَإِيرَاقِ قَدْ كَانَ أَبْقَى الْهَوَى مِنْ مُهْجَتِي رَمَقاً حتَّى جَرَى الْبَيْنُ فَاسْتَوْلَى عَلَى الْبَاقِي - البارودي

تم النسخ
احصل عليه من Google Play