وإذا الشَّدائدُ أقبلَتْ بِجنودهَا و الدَّهرُ منْ بَعدِ المَسَرَّةِ أوْجعَكْ لا ترْجُ شَيئاً منْ أَخٍ أَو صَاحِبٍ أرأيْتَ ظِلَّكَ فِي الظَّلَامِ مَشَىٰ مَعَكْ؟ وارْفعْ يديكَ إِلَى السَّماءِ فَفوقَهَا رَبٌّ إِذَا نَادَيــتَهُ مَا ضَيـَّعَكْ
تم النسخ