شعر

وإذا الشَّدائدُ أقبلَتْ بِجنودهَا ‏و الدَّهرُ منْ بَعدِ المَسَرَّةِ أوْجعَكْ ‏لا ترْجُ شَيئاً منْ أَخٍ أَو صَاحِبٍ ‏أرأيْتَ ظِلَّكَ فِي الظَّلَامِ مَشَىٰ مَعَكْ؟ ‏وارْفعْ يديكَ إِلَى السَّماءِ فَفوقَهَا ‏رَبٌّ إِذَا نَادَيــتَهُ مَا ضَيـَّعَكْ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play