شعر

يا ناعسَ الطرف قد أسهرتني زَمَنَا حتى ألفتُ الدجى في محنتي وطنا لو كنتُ أحسبُ أن العشقَ يقتلني لكنتُ أرجو رموشَاً للمها كَفَنَا هَبَّ النسيمُ بذكراها يداعبني حتى تداعى مِنَ الأشجانِ ما سَكَنَا ريحٌ تزيلُ هموماً بالحشا سكنتْ كثوب يوسفَ لما أذهبَ الحَزَنَا ❤️😊

تم النسخ
احصل عليه من Google Play