شعر

‏لُقِّبَ ابنُ العفيف بالشاب الظريف؛ لرقتهِ و طرافة شِعرهِ، فغلبَ عليهِ هذا اللقب و عُرِفَ بهِ، توفي شَابًا في ريعانِ شَبَابِهِ عن عمرٍ يناهزُ الـ٢٧ ربيعًا، له أبياتٌ جميلة في الغزل، منها:  وَ تَقْنَعُ مِنْكَ الرُّوحُ لَمْحَ تَوَهُّمٍ فَتَحْيا بِهَا الأَعضَاءُ وَ هْيَ رَمِيمُ هَنِيئًا لِطَرْفٍ فِيكَ لَا يَعْرِفُ الكَرَىٰ وَ تَبًّا لِقَلْبٍ فِيكَ لَيْسَ يَهيمُ.♥️

تم النسخ
احصل عليه من Google Play