شعر

وأشدُّ ما يكوي فؤادكَ و الدِّما ‏و يحيلُ دنياكَ السعيدةِ مأْتما . ‏أن يُطعنَ القلبُ الحزينُ بخنجرٍ ‏مِمن ظننتَ بأن يكونَ البلسَما.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play