شعر

‏‎الناسُ أتباعُ مَن دانت له النِّعمُ والويلُ للمرءِ إن زلّت به القَدَمُ المالُ عزٌّ، ومَن قلّت دراهِمُه حيٌّ كمَن مات، إلا أنه صَنمُ ما لي رأيتُ أخِلّائي كأنهمُ اثنان: منقبِضٌ عنّي ومحتشِمُ لمّا رأيتُ الذي يُبدُون قلتُ لهم أذنبتُ ذنبًا؟ فقالوا: ذنبُك العَدَمُ المغيرة بن حبناء

تم النسخ
احصل عليه من Google Play