شعر

حامِلُ الهَوى تَعِبُ يَستَخِفُّهُ الطَرَبُ إِن بَكى يُحَقُّ لَهُ لَيسَ ما بِهِ لَعِبُ تَضحَكينَ لاهِيَةً؟ وَالمُحِبُّ يَنتَحِبُ تَعجَبينَ مِن سَقَمي؟ صِحَّتي هِيَ العَجَبُ كُلَّما اِنقَضى سَبَبٌ مِنكِ عادَ لي سَبَبُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play