شعر

‏وَعادَ الصُبحُ يحملُ ألفُ بشرىٰ ‏وَيوقُظ غافلًا وَيتيحُ أجرًا ‏فكُن كالصُبحِ فِي الدُنيا مُنيرًا ‏وَكُن كالطيّرِ فِي الآفاقِ حُرًا. أذكار الصباح، وِردك حياتك.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play