شعر

‏‎ما كنتُ أحسَبُ أنَّ جفني قَبلها يقتادني من نظرة ٍ لفتونِ يا قاتلَ اللهُ العيونَ لأنها حكمتْ علينا بالهوى والهون ولقد كتَمتُ الحبَّ بَينَ جوانحي حتى تكلّمَ في دُموعِ شُؤوني

تم النسخ
احصل عليه من Google Play