شعر

‏وتَغَيّرَتْ منكَ الطِّباعُ ولمْ تَعُدْ تَحنو عليَّ وبي تُحِسُّ وتَشعُرُ أنكَرتَ ما بيني وبينَكَ في الهَوى أوَمِثلُ ما بيني وبينَكَ يُنكَرُ؟! وتَرَكتَني لِلرِّيحِ يَجري زَورقي وفقاً لِما تَهوى وكَيفَ تُدَبِّرُ كيفَ النجاة لهُ وبَحرُكَ هائج ويكاد من أمواجه يتكسرُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play