وكيف يحزنُ قلبٌ أنتَ ساكنهُ وكيف يجزعُ نبضٌ أنتَ نجواهُ وكيف تبكي عيونٌ أنتَ رؤيتها وفي عيونك تحقيقٌ لمسعاهُ وكيف يسهرُ مشتاقٌ وأنتَ له بين المسام .. و روحٌ في ثناياهُ وكيف يمرض جسمٌ ثار متكئًا على أرائك حُضنٍ أنتَ مأواهُ .
تم النسخ
وكيف يحزنُ قلبٌ أنتَ ساكنهُ وكيف يجزعُ نبضٌ أنتَ نجواهُ وكيف تبكي عيونٌ أنتَ رؤيتها وفي عيونك تحقيقٌ لمسعاهُ وكيف يسهرُ مشتاقٌ وأنتَ له بين المسام .. و روحٌ في ثناياهُ وكيف يمرض جسمٌ ثار متكئًا على أرائك حُضنٍ أنتَ مأواهُ .