شعر

‏‎إلى متى وحنينُ الشَّوْقِ يقتلني ومن يداوي جِراح الروح بالتَّلفِ؟ مازال قلبي برغمِ البُعْدِ يوجعني كم من غيابٍ بلا عُذْرٍ ولا أَسَف ناشدتكَ الله هل بات الهوى ألمًا؟ ومن لنبضي إذا أسْرفتُ في شَغَفي؟ ..♥♥

تم النسخ
احصل عليه من Google Play