شعر

نُجالسُ الليلَ والأفكارُ تسرُقنا ‏نُخاطب النجمَ حينًا كي يُسلينا ‏أماتَ الحُب ؟أم مُتنا بهِ ألمًا ‏وهذا الشوقُ هل للحبِّ يهدينا ‏وهـل للوعدِ حـقٌ قـد يعودُ بهِ ‏عناقُ الدفءِ أو ذِكرىٰ تلاقينا -

تم النسخ
احصل عليه من Google Play