شعر

‏‎ودّعتُهُ وبِوِدّي لو يودعني صفو الحياةِ وأني لا أُوَدِّعُهُ وكم تَشَفَّعَ بي يومَ الرحيلِ ضُحًى وأدمُعي مُستَهِلّاتٍ وأدمَعَهُ كم يعلمُ اللهُ أن القلبَ منقطِعٌ مِنِّي بِفُرقَتِهِ لكن أُرَقِّعُهُ... 💔 [ابن زريق البغدادي]

تم النسخ
احصل عليه من Google Play