وأصغرُ عيبٍ في زمانِك أنه به العلمُ جهلٌ والعفافُ فسوقُ وكيف يُسَرُّ الحرُّ فيه بمَطلبٍ وما فيه شيءٌ بالسرورِ حَقيقُ إذا لم تكن هذي الحياة عزيزةٌ فماذا إلى طول الحياة تتوقُ؟ ابن نباتة السعدي
تم النسخ
وأصغرُ عيبٍ في زمانِك أنه به العلمُ جهلٌ والعفافُ فسوقُ وكيف يُسَرُّ الحرُّ فيه بمَطلبٍ وما فيه شيءٌ بالسرورِ حَقيقُ إذا لم تكن هذي الحياة عزيزةٌ فماذا إلى طول الحياة تتوقُ؟ ابن نباتة السعدي