ورجوتُ عيني أن تكُفَّ دموعها يومَ الوداعِ نشدتُها لا تدمعي أغمضتُها كي لا تفيضَ فأمطرت أيقنتُ أني لستُ أملكُ *مدمَعي* ورأيتُ حُلْماً أنني ودَّعْتُهم فبكيتُ مِن ألم الحنين وهُم معي مُرٌّ عليّ بأن أُودِّع زائرًا كيفَ الذين حملتُهُم في أضلُعي💛؟! .د. محمد المقرن،
تم النسخ