شعر

إذا ضاقَتْ بكَ الدُّنيا عَثَرتَ ولم تجدْ سَنَدا وكدْتَ تموتُ من همٍّ ولم تخبرْ به أحدا فَأرسِل في الدّجى دَمعًا وناج الواحدَ الصمدا فكمْ من دمعةٍ غسلَتْ بُعَيد نزولها الكَمدا وكمْ من دعوةٍ رُفِعَت لها عندَ الصعودِ صدى

تم النسخ
احصل عليه من Google Play