شعر

إن الرِّفاقَ إذا ما غَزَتكَ مُصيبةٌ توافدوا عليكَ بالطِّيب والأمَانِ وتراهُمُ فِي كُلّ ملجسٍ يتشاورُو حول المصيبةِ أيّنا حلّانِ هُمُ الوِدَادُ الصّادقُ في حُبّهِ والصَّالِحُونَ مِنهُمُ الآمال بحديثِهِم تُروىٰ المساكِنُ بلسَمًا وتُرمَّمُ الجِراحُ في ثوانٍ. -سَجىٰ الدَّالِي.

تم النسخ
احصل عليه من Google Play