شعر

‏‎غِبْ ما تشاءُ عن العَينينِ، ليس لنا إلّا التَّصبُّر أو دمعٌ يواسينا واهجُر إذا شئتَ هجرًا أو تفرُّقَنا لكنْ دعِ الطَّيف بالذِّكرى يُعزِّينا إنّا لقومٌ إذا ما البَينُ أرَّقَنا بِتنا على جمرة الأشواقِ تكوينا كنتَ الطّبيبَ إذا ما الدّاءُ حَلَّ بنا واليومَ مَن بدواءِ الوصلِ يشفينا؟

تم النسخ
احصل عليه من Google Play