شعر

يا آخرَ المَلكاتِ كيفَ أخذتِني ‏منّي بلا إذنٍ، ولا استئذانِ؟ ‏من أيِّ نافذةٍ دخلتِ عواطفي ‏ونشرتِ هذا العِطر في بُستاني ‏إنّي عرفتُ من النساءِ قبائلًا ‏لكن كرسمكِ لم تجد ألواني ‏أرجوكِ باسمِ الحبِّ لا تتغيَّري ‏إنّي عشِقتُ نقاءكِ الربّاني .

تم النسخ
احصل عليه من Google Play