شعر

‏‎زدني اشتياقاً كي أزيدَ هطولا ماكان شوقُ الواجدينَ فضولا ماكان إلا في الغيابِ حضورهُ ما الظلُ من غير الضياءِ ظليلا لكنَّ نقوشُ الروحِ تعرفُ وشمها تسري فتبصرهُ لها قنديلا أنا ما نسيتُ العهدَ، ضجَّت أضلعٌ و رفيفُ قلبٍ لم يزلْ متبولا

تم النسخ
احصل عليه من Google Play