شعر

‏‎‎وأهيمُ شوقًا إنْ مررت بخاطري كهيَامِ أرضٍ للسحابِ الماطِري ماذا سأكتبُ والقصيدُ بك اشتكى وشُعاعك الوضاءُ أحرقَ ناظِري

تم النسخ
احصل عليه من Google Play