أودى بي الحزنُ واغتال الجوى جَلدي وفرقَ الشجوُ بينَ الروحِ والجَسَدِ واستهدَفَتني صُروفُ الدهرِ راميةً تُصوبُ النبلَ نحوَ القلبِ والكبدِ ما كان عهدُكَ يا قلبي الضعيفَ إذا نَبا بكَ الخطبُ أن تبقى على كَمدِ أكلَّما تبتغي عزماً ترى شَططاً وكيفما رُمتَ صَبراً لم تكد تَجِد ..🌿
تم النسخ