شعر

في بحرَ عيّنيكِ هامت كُلُّ أشواقي يارّبة الحُسن هل تنوينَ إغراقِي؟ ما كنت أؤمن بالعيون وفعلها حتى دهتني في الهوى عيناكِ -

تم النسخ
احصل عليه من Google Play