شعر

‏تَزوجَ قيس بـ لُبنى وعَاشَا سعيِدين ثّم أجبَروهُ علىٰ تَطلِيقهَا - لأنّها لا تُنجِب - فـطلَقهَا طاعةً لوالديهِ وَأنشدَ بعدَ الفِراقْ: ‏وَدِدتُ مِنَ الشَوقِ الَّذي بِيَ ‏أَنَّني أُعارُ جَناحَي طائِرٍ فَأَطيرُ ‏فَما في نَعيمٍ بَعدَ فَقدِكِ لَذَّةٌ ‏وَلا في سُرورِ لَستِ فيهِ سُرورُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play