شعر

‏‎ورأيتُ حلْماً أنني ودّعتُهم فبكيتُ من ألم الحنين وهم معي ! مُرٌّ عليّ بأن أُودّعَ زائراً ... كيف الذين حملتُهم في أضلعي !

تم النسخ
احصل عليه من Google Play