شعر

‏‎كَيفَ السَّبِيلُ وقَد شَطَّت بِنَا الدَّارُ أم كَيفَ أصبِرُ والأحبَابُ قَد سَارُوا؟ ومَنزِلُ الأُنسِ أضحَىٰ بَعدَ سَاكِنِهِ مُستَوِحِشًا حِينَ غَابَت عَنهُ أقمَارُ مَا كَانَ أحسَنَنَا والدَّارُ تَجمَعُنَا والعَيشُ مُتَّصِلٌ والوَصلُ مِدرَارُ

تم النسخ
احصل عليه من Google Play