شعر

‏‎ويعودُني شوقٌ إذا جنَّ الدُّجَى ليزيدَني نفحُ الحنينِ تكتُّما فأفرُّ من بعضِي لبعضِكَ ربَّما أجدُ الشفاءَ بلمحِ طيفِكَ ربَّما

تم النسخ
احصل عليه من Google Play