ويعودُني شوقٌ إذا جنَّ الدُّجَى ليزيدَني نفحُ الحنينِ تكتُّما فأفرُّ من بعضِي لبعضِكَ ربَّما أجدُ الشفاءَ بلمحِ طيفِكَ ربَّما
تم النسخ
ويعودُني شوقٌ إذا جنَّ الدُّجَى ليزيدَني نفحُ الحنينِ تكتُّما فأفرُّ من بعضِي لبعضِكَ ربَّما أجدُ الشفاءَ بلمحِ طيفِكَ ربَّما