أبدًا أسير على الجِراحِ وأنتهي حيث ابتدأتُ، فأين منّي المختَمُ؟ وأعارك الدّنيا وأهوى صَفوَها لكنْ كما يهوى الكلامَ الأبكمُ وأبارك الأمَّ الحياة لأنّها أمّي وحظّي من جَناها العَلْقَمُ والمرءُ إن أشقاهُ واقعُ شُؤمِهِ بالغُبنِ أسعَدَهُ الخيالُ المُنعمُ _ الــــبردوني
تم النسخ