شعر

‏‎فأَقبلت هي وَالصبحُ المُنيرُ مَعًا حتّى تحيَّر في ضوأيهما النَظرُ غَرّاء لَولا اِتضاحُ الفَرق لاحَ لنا ما شَكَّ ذو بصرٍ في أَنَّها القَمَرُ!

تم النسخ
احصل عليه من Google Play