شعر

هذا الوجودُ عَصيٌّ مِثلُ أُُحجيةٍ ‏ساقٌ تهرولُ لكن نجهلُ المَسرى ‏ تجيء وِتراً الى الدنيا ويومَ غدٍ ‏تمضي لوحدكَ مِنها خائفاً وِترا ‏أرى الملايينَ من لا أينَ آتية ‏ ثم الملايين نحو المنتهى تترى ‏مابينَ من أينَ جٍئنا كمُّ أسئلةٍ ‏وبينَ نمضي لأينٍ كُلّنا أسرى ! زكي العلي

تم النسخ
احصل عليه من Google Play