هذا الوجودُ عَصيٌّ مِثلُ أُُحجيةٍ ساقٌ تهرولُ لكن نجهلُ المَسرى تجيء وِتراً الى الدنيا ويومَ غدٍ تمضي لوحدكَ مِنها خائفاً وِترا أرى الملايينَ من لا أينَ آتية ثم الملايين نحو المنتهى تترى مابينَ من أينَ جٍئنا كمُّ أسئلةٍ وبينَ نمضي لأينٍ كُلّنا أسرى ! زكي العلي
تم النسخ