شعر

‏‎أأضَلُ مَسجونً بِداخِلِ دَيرِهِ... مِن بَعدِ ما باتَ الهَوى مَكذوبُ.. عُذراً سأمضي في سَبيلِ سَعادَتي.. فَــجَميلُ صَوتِكَ لم يَعُد مَرغوبُ..

تم النسخ
احصل عليه من Google Play